Da‘vetü’n-Nefsi’t-Taliha ila A‘mali’s-Saliha

Stok Kodu:
9786259644523
Boyut:
16x24
Sayfa Sayısı:
500
Baskı:
1
Basım Tarihi:
2025-11
Kapak Türü:
Ciltli
Kağıt Türü:
1. Hamur
Kategori:
%19 indirimli
1.100,00TL
891,00TL
Taksitli fiyat: 12 x 93,56TL
Temin süresi 7 gündür.
9786259644523
904729
Da‘vetü’n-Nefsi’t-Taliha ila A‘mali’s-Saliha
Da‘vetü’n-Nefsi’t-Taliha ila A‘mali’s-Saliha
891.00

يقدّم هذا النشر كتاب «دَعْوَةُ النَّفْسِ الطَّالِحَةِ إِلَى الأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ  بِالْآيَاتِ الظَّاهِرَةِ وَالْبَيِّنَاتِ الْبَاهِرَةِ» لشَهْزَادَه قُورْقُودُ بْنُ السُّلْطَانِ أَبِي يَزِيدَ الثاني، ابن الفاتح وسليل عثمان. وُلد بأماسيا (1469)، وتعلّم في القصر بإسطنبول على الحنفية والماتريدية، ثم تخصّص في الشافعية ووليَ مانيسا وأنطاليا قبل اعتزاله السياسة.
تأتي الرسالة في سياق طلبه الإعفاء من الولاية والتماس وظيفة محلية بموارد مشروعة، وهي احتجاج شرعي على اتّساع «العرف» في التشريع وممارساتٍ رآها مناقضة للشريعة: القتل السياسي، المصادرات، المكوس، والتصرّف في المال الحرام. يقرّر تعذّر إجراء الشرع خالصًا في زمانه، ويرجّح الاشتغال بالعلم على «جهاد» لا يستوفي شروطه، ويعلّق شرعية الحكم بإقامة الشريعة.
يميل فقهيًا إلى الشافعية وعقديًا إلى الأشعرية، مُكثِرًا الاستشهاد بالرازي والسبكي وغيرهما، مع قلّةٍ في مصادر الحنابلة. يعرّف الإيمان بتصديق القلب، وينتقد تسويغ بعض علماء الدولة لسياسات السلاطين. كما يردّ على غلوّات التصوّف ويعارض ابن عربي التزامًا بحدود الشريعة.
بعد تخلّيه عن طلب العرش، يُقال إن سليم الأول أمر بإعدامه وأخيه أحمد (1512). خلّف مكتبةً واسعة وديوانًا ورسائل فقهية، ومن أبرز مؤلفاته: «حلّ إشكال الأفكار في حلّ أموال الكفار»، «شرح ألفاظ الكفر»، «وسيلة الأحباب».

يقدّم هذا النشر كتاب «دَعْوَةُ النَّفْسِ الطَّالِحَةِ إِلَى الأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ  بِالْآيَاتِ الظَّاهِرَةِ وَالْبَيِّنَاتِ الْبَاهِرَةِ» لشَهْزَادَه قُورْقُودُ بْنُ السُّلْطَانِ أَبِي يَزِيدَ الثاني، ابن الفاتح وسليل عثمان. وُلد بأماسيا (1469)، وتعلّم في القصر بإسطنبول على الحنفية والماتريدية، ثم تخصّص في الشافعية ووليَ مانيسا وأنطاليا قبل اعتزاله السياسة.
تأتي الرسالة في سياق طلبه الإعفاء من الولاية والتماس وظيفة محلية بموارد مشروعة، وهي احتجاج شرعي على اتّساع «العرف» في التشريع وممارساتٍ رآها مناقضة للشريعة: القتل السياسي، المصادرات، المكوس، والتصرّف في المال الحرام. يقرّر تعذّر إجراء الشرع خالصًا في زمانه، ويرجّح الاشتغال بالعلم على «جهاد» لا يستوفي شروطه، ويعلّق شرعية الحكم بإقامة الشريعة.
يميل فقهيًا إلى الشافعية وعقديًا إلى الأشعرية، مُكثِرًا الاستشهاد بالرازي والسبكي وغيرهما، مع قلّةٍ في مصادر الحنابلة. يعرّف الإيمان بتصديق القلب، وينتقد تسويغ بعض علماء الدولة لسياسات السلاطين. كما يردّ على غلوّات التصوّف ويعارض ابن عربي التزامًا بحدود الشريعة.
بعد تخلّيه عن طلب العرش، يُقال إن سليم الأول أمر بإعدامه وأخيه أحمد (1512). خلّف مكتبةً واسعة وديوانًا ورسائل فقهية، ومن أبرز مؤلفاته: «حلّ إشكال الأفكار في حلّ أموال الكفار»، «شرح ألفاظ الكفر»، «وسيلة الأحباب».

Tüm Kartlar
Taksit Sayısı Taksit tutarı Genel Toplam
Tek Çekim 891,00    891,00   
2 476,69    953,37   
3 323,73    971,19   
6 170,78    1.024,65   
9 118,80    1.069,20   
12 93,56    1.122,66   
Yorum yaz
Bu kitabı henüz kimse eleştirmemiş.
Kapat